اختلفت مسميات أساليب التعلم فأطلق عليها أساليب التعلم Learning Stylesوالأساليب المعرفية، وأساليب التحكم المعرفية والاستراتيجيات المعرفية، تعدد هذه المسميات إلى اختلاف النظرة الفلسفية والتصور النظري وراء كل رأي، أكثر من كونها اختلافات في شرح أو تفسير الظاهرة نفسها.